الصواريخ الجزائرية الإستراتيجية

تعد العلاقات الجزائرية مع كل من الصين و روسيا وكوريا جد متطورة وثبت ذالك في عدة مجالات منها النووية والكيمياوية والصفقات التسلح على اسلحة فتاكة واستراتيجية لا تعطى الا للدول الحليفة.

لذالك فبرنامج صواريخ بعيدة المدى بالتعاون مع ايران ,كوريا الشمالية او الصين وارد جدا.


وقد تم نشر اخبار من مصادر عديدة غير رسمية ان وزارة الدفاع الجزائرية تطور صواريخ بالستية مع كل من ايران وكوريا الشمالية الا انه سرعان ماتم طي الخبر في النسيان .

ثم نشرت عدة مصادر غير رسمية عن تزويد روسيا للجزائر بصواريخ اسكندر الفتاكة ولقى ذالك الخبر تكتم من الجزائر وروسيا الى غاية ظهور الصواريخ علنيا في مناورات جزائرية فتم ثبوت الخبر .

ثم بعدها بعدة سنوات نشر الاخبار حول تزويد الجزائر صواريخ دفاعية استراتيجية من نوع اس 300 الا انه بقت اخبار متناثرة بدون مصادر رسمية حتى تم ثبوت ذالك من خلال صور مسربة للتجارب ثم من خلال قواعد بحرية خاصة للصواريخ ثم تم ثبوتها عبر مواقع رسمية جزائرية وروسية ونفس الامر الان يلف حول اس 400 .

تاريخيا وعلاقة الجزائر بصواريخ الاستراتيجية الفتاكة




امتلكت الجزائر بضعة صواريخ فروغ-7 بمدى 65 كلم و صواريخ سكود-بي بمدى 300 كلم و كان آخر ظهور لها في مناورات مع ليبيا سنة 2007 و يرجح أنه تم التخلص منها سنة 2008 حسب مصادر روسية ، و الصاروخ الجديد الذي ثبت دخوله في القوات الجزائرية هو "الإسكندر"


1- فروغ-7 بمدى 70 كلم و المرجح خروجه من الخدمة سنة 2008 .
2- صاروخ سكود-بي بمدى أكثر من 300 كلم في الخدمة حاليا .